أرى نفسي في شيرين أبو عاقلة. كان حلمي أن أصبح صحفية استقصائية وأتخصص في القضايا التي تبقيني قريبة من الإنسانية ولا أقرب على المرء أكثر...
مذكرات
اخر المقالات
أرى نفسي في شيرين أبو عاقلة. كان حلمي أن أصبح صحفية استقصائية وأتخصص في القضايا التي تبقيني قريبة من الإنسانية ولا أقرب على المرء أكثر...
قصة شيرين من غزة – الجزء الثاني*
في اليوم السابع والستين من هذه الحرب، أحمد الله الذي نجانا من الموت مرّات عديدة، لن أستطيع أن أصف...
أنا شيرين عمري 28 سنة من مدينة غزة المحاصرة، كنت أحاول تأسيس مشروعي الخاص الهادف لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، والعمل على تمكين معلمات...
بلهجة فاترة ومحايدة وكأن الأمر لا يعنيه أخبرني أخٌ نادر من نوعه، وصديق عزّ وجوده بأن نتيجة فحصه بفيروس كورونا إيجابية.
بعد يوم من إصابته هاتفته...