شارك المقال

انت لست وحدك ، نحن معك خطوة بخطوة.
حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

أصبح مصطلح جلسة W شائعاً ومعروفاً عند أغلب الأمهات، وأنه من "السيء" أن يجلس الأطفال بهذه الطريقة.
ومع ذلك لا يدرك الكثيرون السبب الحقيقي وراء عدم تشجيع الأطفال على الجلوس في هذا الوضع. وهل يعد الجلوس في هذا الوضع خاطئاً دائماً؟
من الشائع والطبيعي أن يتحرك الأطفال فيجلسون بهذه الوضعية أو بغيرها عند اللعب على الأرض خاصة في أول سنتين من أعمارهم.
تنشأ المشاكل من وضعية الجلوس هذه عندما يعتمد الطفل هذه الجلسه أغلب الوقت ولفترة طويلة من بعد عمر الثلاث سنوات.
إذاً ما الذي يجب عليك عزيزتي الأم معرفته لتتعاملي مع هذا الوضع؟
هناك العديد من الأسباب التي قد تجعل الطفل يلجأ إلى هذه الوضعية في الجلوس، وتشمل:

كلنا يعلم أن تطور عضلات الطفل وتقويتها يعتمد بالأساس على استخدام هذه العضلات خلال الحركة والتوازن في وضعيات معينة، ويعد الجلوس أحد هذه المهارات الأساسية التي تسمح بتقوية الجذع.
لكن عند جلوس الطفل في وضعية ال W فإنه قد ينتج عنه بعض الأضرار والأعراض مثل:

يمكن للطفل أن يجلس أحيانا هذه الجلسة لا بأس في ذلك، لكن لا تسمحي له بأن يجلس هكذا على الدوام ولفترات طويلة!


وأخيراً، جلسة ال W كغيرها من وضعيات الجلوس، الإكثار منها مضر والقليل منها لا بأس به!
أما إهمال متابعة الطفل وتنبيهه في حال تكرار جلوسه بهذه الوضعية، فإن آثار ذلك لا تظهر إلى مع التقدم في العمر.
المساعد الذكي يستخدم معلومات من أكثر من 250 طبيب واخصائي للإجابة على أسئلتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي