شارك المقال

انت لست وحدك ، نحن معك خطوة بخطوة.
حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

أخيراً وبعد أن اعتاد الأطفال الرضع والصغار على روتين النوم بعد العطلة الصيفية، حان الوقت لتغيير آخر سيؤثر في غالب الأمر على نومهم، وهو التغيير إلى التوقيت الشتوي. إن هناك نسبة من الأطفال لا يتأثرون أبداً بهذا التغيير، ويقومون بتكييف ساعاتهم البيولوجية بأنفسهم. تستطيعون اعتبار أنفسكم محظوظين إذا لديكم أحد هؤلاء الأطفال، أما بالنسبة للأمهات الأخريات، وأنا واحدة منهن، فإليكنّ بعض النصائح التي ستساعدكنّ على تجنب الاستيقاظ المبكر وتعكر المزاج المصاحب للتغيير إلى التوقيت الشتوي.
إليك هذا المثال لمزيد من التوضيح: إذا كان أطفالك يستيقظون في الساعة السادسة صباحاً، ولم يتمكنوا من التأقلم لوحدهم مع التوقيت الجديد، فإنهم سيبدأون بالاستيقاظ في الساعة الخامسة صباحاً. لماذا؟ لأنها تبدو لهم وكأنها السادسة صباحاً، وحقيقة الأمر أن هذا الوقت كان السادسة صباحاً قبل يوم أو يومين.
إليك ما تستطيعين عمله:
قد تشعرين بأن التغييرات المستمرة في جدول نوم طفلك أمر مرهق في بعض الأحيان، ولكن مع القليل من التنظيم وإدارة الوقت تستطيعين إنجاز الكثير، وستحصدين نتائج جهودك هذه عندما ترين طفلك أمامك كل يوم وهو مرتاح وسعيد.
اقرئي أيضاً:
المساعد الذكي يستخدم معلومات من أكثر من 250 طبيب واخصائي للإجابة على أسئلتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي