شارك المقال

انت لست وحدك ، نحن معك خطوة بخطوة.
حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

من أكثر الأمور التي تقلق الأم بعد الولادة هو وزن طفلها، فتبدأ منذ أيامه الأولى تراقبه وتغذيه خشية أن يكون وزنه أقل من أقرانه ومما هو طبيعي.
لكن هذا النقص في الوزن قد لا يكون دائماً كما تعتقد الأم، ففي الغالب يكون وزن الطفل مناسباً لعمره بناءً على جداول مدروسة عالمياً للطول والوزن.
كما أن تركيز الأم يكون على الوزن في الوقت الذي يعتمد الطبيب فيه على قراءات الطول والوزن ومحيط الرأس معاً، فإن كانت ضمن الطبيعي على منحنيات النمو نستبعد اي مرض صحي وهذا المنحنى يختلف حسب الجنس والعمر.
وهذه قائمة ببعض الأمراض التي يفكر فيها الطبيب إذا كان الوزن أقل من الحد الطبيعي على منحنى الوزن تحديداً:
فصحن الطفل يجب أن يقسم إلى أجزاء: جزء للبروتينات ومصادرها المختلفة كاللحوم والبقوليات، وجزء للخضار والفواكه، وجزء للنشويات كالأرز والمعكرونة، وجزء آخر للدهون ومشتقات الحليب.
وهذا في كل الوجبات وبين كل وجبة وأخرى صنف أو أكثر من الفواكه أو الخضار، فيحرم الخلل في تقديم الوجبات الطفل من السعرات الحرارية والفيتامينات والمعادن الأساسية.
إذا لاحظت أن طفلك يفقد وزنه بطريقة مرضية يرافقها ظهور أعراض أخرى، فعليك بزيارة الطبيب المختص فوراً ليحدد إن كان الوزن أقل من الطبيعي، وفيما إذا كان ذلك يتزامن مع تأثر في الطول ومحيط الراس.
كما أن الأعراض الأخرى المصاحبة لنقص الوزن تلعب دوراً مهماً في التشخيص والفحوصات ومن ثم العلاج.
المساعد الذكي يستخدم معلومات من أكثر من 250 طبيب واخصائي للإجابة على أسئلتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي