الأطفال 6-11 سنة

٣٠ سؤال يمكنكِ طرحه على طفلك بدلاً من سؤاله

٣٠ سؤال يمكنكِ طرحه على طفلك بدلاً من سؤاله
النشر : فبراير 04 , 2020
آخر تحديث : يناير 03 , 2022

الآن بعد أن أصبح لدينا طفل جديد في منزلنا، ليس من السهل إيجاد وقت أمضيه في التحدُّث مع ابنتي الاثنتين بعمر ال (٦ و٨ سنوات). امضي وقتي بين دورات التمريض المستمرة وتوصيل الأطفال من وإلى الأنشطة. لذا كان لا بد لي من إيجاد حل وتنظيم أمورنا قدر المستطاع.

لذلك، طلبت من فريق الكتَّاب لدينا تبادل بعض من نماذج المحادثة المفضلة لديهم مع أطفالهم. ومن الجميل أننا جمعنا الكثير من الأسئلة والأفكار الرائعة التي يمكن تطبيقها بعد مضي يوم مدرسي طويل، عندما لا يرغب أطفالك في التحدث عن يومهم من تلقاء أنفسهم.

  1. ما الذي جعلك تبتسم اليوم؟.
  2. هل يمكن أن تخبرني عن موقف لطيف رأيته أو قمت به اليوم؟.
  3. هل حدث موقف غير لطيف؟ كيف تصرفت حيال ذلك؟.
  4. ماذا فعلت في يومك وكان مميزاً؟.
  5. هل ساعدت صديقاً اليوم؟.
  6. مع من جلست اليوم وقت الغداء؟.
  7. هل تعلمت معلومة جديدة اليوم؟.
  8. ماذا كان أفضل ما حدث معك اليوم؟.
  9. هل واجهت تحدياً اليوم؟.
  10. أحببت الغداء الذي حضرتُّه لك اليوم؟.
  11. قيّم يومك على مقياس 1-10.
  12. هل واجه أي شخص مشكلة اليوم؟.
  13. ما هي الأسئلة التي طرحتها اليوم؟.
  14. إذا كان بإمكانك تغيير شيء واحد عن يومك، ماذا سيكون؟.
  15. ماذا قرأت اليوم؟.
  16. (بالنسبة للأطفال الأكبر سناً): هل تشعر بأنَّك مستعد لتقديم اختبار التاريخ؟ أو، هل هناك أي شيء في ذهنك تريد التحدث عنه؟ (برأيي أنَّ المفتاح ليس فقط طريقة صياغة السؤال، وإنَّما الطرح بطريقة داعمة).
  17. ما الذي جعل معلمتك تبتسم اليوم؟ ما الذي جعلها غير راضية؟.
  18. كيف تصف أدائك اليوم؟.
  19. ما الذي جعلك فخور بنفسك؟.
  20. هل تعلمت كلمات جديدة اليوم؟.
  21. ما هو الجزء المفضل لديك في مبنى المدرسة؟ ولماذا؟.
  22. إذا سنحت لك الفرصة في تبادل الأدوار مع مدرستك، ماذا ستفعل؟.
  23. ما الجزء الأصعب الذي واجهته اليوم؟.
  24. هل شعرت بالخوف أو الانزعاج؟.
  25. هل بكى أحد الطلاب اليوم؟.
  26. ما الذي تتطلع إليه غداً ليكون أفضل من اليوم؟.
  27. ما الذي تتمنى تحقيقه قبل انتهاء العام الدراسي؟.
  28. ما هي أصعب القواعد التي كان عليكم اتباعها اليوم؟ ولماذا؟.
  29. هل كنت شجاعاً اليوم؟.
  30. هل شكرت معلمك اليوم؟.

وبالفعل، بدأت بطرح عددٍ من هذه الأسئلة على الأطفال في المنزل كل ليلة، وكان لها أثر كبير علينا جميعاً. لم يعد لدي عذر الآن لكي لا أكون قادرة على طرح هذه الأسئلة البسيطة وبدء محادثة لطيفة مع طفلتي بغض النظر عن مدى انشغالي.

كما يمكنكِ من خلال هذه الأسئلة التعرّف أكثر على شخصية أطفالك أكثر؛ ما الذي يحبونه أو ما لا يحبونه، وتقوية الروابط بينكم.

هذه الأسئلة في متناولكِ الآن، ولكِ حرية الاختيار ما يناسبك منها، نأمل من خلال هذه المساعدة أن تتمكني من بدء المحادثات في منزلك أنتِ أيضاً!



اقرئي أيضاً:

*صدر هذا المقال باللغة الإنجليزية على مدونة her view from home.

مواضيع قد تهمك

الأكثر شعبية