شارك المقال

انت لست وحدك ، نحن معك خطوة بخطوة.
حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

حمّلي التطبيق الآن وانضمي إلى مجتمع يضم أكثر من 500,000 أم، ليكنّ سندك ودعمك في رحلة الأمومة.

هل يتلقى طفلك العلاج في مركز علاجي أم في المنزل وذلك لمتابعة نمو وتطور مهاراته الحركية البدنية أو الحركية الدقيقة بأدق تفاصيلها، بالإضافة إلى تنمية مهارات النطق واللغة والمهارات الاجتماعية أو معالجة بعض القضايا السلوكية؟
هل تشعرين أنه من الصعب على طفلك أن يعمم ويطبق ما تعلمه من مهارات على أرض الواقع خصوصاً في المدرسة التي يقضي فيها ٥٠% أو أكثر من وقته خلال النهار؟
توفر بعض المدارس الخدمات العلاجية والتي يتم دمجها ضمن البيئة المدرسية. مما شكل هذا الأمر، وفي أغلب الحالات، تأثيراً إيجابياً على تفاعل الطلاب واندماجهم داخل الغرفة الصفية كما ساعد أيضاً في تفعيلهم وتعميمهم للمهارات المكتسبة.
لدى بعض المدارس طواقم خاصة من الأخصائيين الذين يقدمون الخدمات العلاجية، في حين أن بعض المدارس الأُخرى تستعين بمراكز خارجية لتقديم الخدمات العلاجية لطلابها خلال فترة الدوام المدرسي.
ولكن هناك خيار آخر وهو تقديم الخدمة العلاجية داخل الغرفة الصفية (أي حضور المعالج إلى الغرفة الصفية) أو خارج الغرفة الصفية (إخراج الطالب من الغرفة الصفية لتلقي العلاج) أو من خلالهما معاً. يمكن أحياناً توفير الخدمة العلاجية على هيئة خدمة استشارية للمعلمين والذين بدورهم سيستخدمون الاستراتيجيات الموصى بها لمساعدة الطفل.
هنالك العديد من الفوائد لتوفير الخدمات العلاجية في المدارس:
في حال كانت مدرسة طفلك توفر الخدمة العلاجية، نرجو منك قراءة النقاط الإرشادية التالية لتتمكني من معرفة ما إن كان طفلك يستفيد من هذه الخدمات بالفعل أم لا:
يتوجب على أولياء الأمور مناقشة احتياجات الطفل مع المدرسة والمعالجين وذلك للمساعدة على تحديد البيئة المُثلى التي يتلقى الطفل من خلالها العلاج وذلك لتحقيق أقصى قدر من تطور وتنمية للمهارات.
اقرئي أيضاً:
المساعد الذكي يستخدم معلومات من أكثر من 250 طبيب واخصائي للإجابة على أسئلتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي